كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
سفراء السعادة بالغربيه.. مثال للعمل الخيري في رمضان سفراء السعادة بالغربيه.. لليوم الرابع تطرق الابواب لافطار الصائمين مجموعة طلاب بكليه الصيدليه بالجامعة الحديثه يطلقون حمله توعوية بضرورة التطعيمات مؤمن أشرف: المخدرات الرقمية تهدد الاقتصاد وتعيق تقدم الثورة الصناعية الرابعة شباب الصحفيين تشيد بتحركات” عبد المحسن سلامة” لحل أزمة تأمينات الصحفيين بالصحف فنان وحكاية ”يكشف السر الخفي للبوت الذي كان يرتديه عادل امام في أغلب أفلامه فيكسد مصر تنظيم ندوة لطلاب الأكاديمية العربية لتعريفهم بأحدث التطورات في سوق العمل التنقي تفاصيل بروتوكول التعاون بين الجامعة المصرية الروسية والبورصة المصرية بمشاركة الشباب المتطوعين.. سفراء السعادة: مائدة إفطار وتوزيع 1000 وجبه يوميًا بشهر رمضان جريدة ”كلنا الوطن” تنعى والد زوجة الرائد/ محمد النادي شريف الاسواني قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات لغزة انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار شريف الأسواني: هديه الرئيس السيسي للشعب المصري بمناسبة رمضان هى حزمه قرارات تحقيق العدالة الاجتماعية

بمشاركة الشباب المتطوعين.. سفراء السعادة: مائدة إفطار وتوزيع 1000 وجبه يوميًا بشهر رمضان

في لفته اجتماعية تدل على تعزيز التكاتف والترابط الاجتماعى والألفة بين أفراد المجتمع والحفاظ على قيم المشاركة كجزء من العادات إقامة جمعية سفراء السعادة مائدة إفطار بطنطا تستمر لنهاية شهر رمضان المبارك، وذلك في إطار حرص الجمعية على المشاركة المجتمعية وتعزيز صور المشاركة المجتمعية سواء في شهر رمضان المبارك أو غيرة من خلال تقديم وجبات إفطار للجميع، بخلاف الواجبات الجاهزة التي تقدمها الجمعية ويتم توزيعها علي المنازل والأسر الأولى بالرعاية.

وقالت الدكتورة رانيا الكيلاني رئيس مجلس إدارة جمعية سفراء السعادة، تحرص الجمعية من أول أيام رمضان على توزيع المئات من وجبات الإفطار على الأسر المستحقة ودور الأيتام والمسنين في طنطا حيث تم توزيع أكثر من ١٠٠٠ وجبة غذائية متكاملة على الأسر المستحقة، مؤكدة على تقديم الوجبات بأفضل شكل ممكن للمستحقين حيث تم اعدادها داخل مطبخ الجمعية لتقديم أفضل جودة ممكن. و ذلك على مدار أيام رمضان حيث تعهدت جمعية سفراء السعادة بتقديم الآلاف من الوجبات الغذائية للأسر المستحقة باستمرار ضمن فعاليات شهر رمضان المبارك.

واضافت الدكتورة رانيا الكيلاني ان الهدف من ذلك تعزيز التكاتف والترابط الاجتماعى والألفة بين أفراد المجتمع و الحفاظ على قيم المشاركة كجزء من العادات المصرية الأصيلة. و ترسيخ مبدأ التعاون والعمل التطوعى لتوحيد جهود الأفراد في نشاط جماعي من أجل تحقيق مصلحة مشتركة. مؤكدة ان هذا السلوك الإنساني يعكس قيم التسامح والتعاون والمشاركة المجتمعية. وأشارت إلى أن العمل التطوعي في حد ذاته أسلوب عمل وأسلوب حياة، يلجأ إليه الأفراد في سبيل تحقيق الأهداف والغايات الاقتصادية والاجتماعية المرجوة،،و ذلك لتفعيل البعد الاجتماعي وتعزيز التواصل الاجتماعي وتوطيد العلاقات بين أفراد المجتمع وغرس حب العمل التطوعي والمشاركة المجتمعية .

موضحة الي أن الروح الاجتماعية والتضامنية: تجسد قيم المجتمع وتوطد روح الترابط بين أفراد المجتمع،وأشادت الكيلاني بالدور الفعال للشباب: المتطوع في القدرة على التنظيم، فالكل خلف الحدث ليبقى الحدث هو البطل الأوحد، حيث تحول المتطوعون إلى خلية نحل تعمل باتساق شديد وبحب وتعاون منقطع النظير، فالكل يعرف دوره وملتزم بالمطلوب منه لتقديم افضل خدمة للصائمين والأسر المحتاجة.