كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
وزير الخارجية يجري اتصالا مع مستشار الشئون الخارجية بحكومة بنجلاديش وزير الخارجية يجري اتصالا مع مستشار الشئون الخارجية لبنجلاديش مدبولي يلتقي وزير الاستثمار السعودي لبحث ملفات الاستثمار المشترك وزير الاسكان يتفقد الاستعدادات لتنفيذ البحيرة ب مارينا الجديدة رئيس الوزراء يلتقي وزير التجارة السعودي لبحث ملفات التعاون المشترك المهندس محمد رزق : رقمنة العقار الأهم في ملف التصدير مستقبلا انطلاق مبادرة جديدة لتطوير مهارات الشباب في صعيد مصر أعلنت مجلة استثمارات الإماراتية amp; منتدى قادة الاستثمار البشري في الشرق الأوسط المستقبل للاستثمارات العربية ” FF2020AI ”، عن تنظيم... بمشاركة نجوم الرياضة والمجتمع داكر عبدالاه يكرم 1500 من أبناء منشأة ناصر للمتفوقين البطلة الصاعدة..فيروز أحمد حسن تحصد المركز الأول وذهبية كأس مصر للجمباز وزيرة التضامن تتابع حادث تصادم قطارين بمدينة الزقازيق هيئة السكك الحديدية تعلن وقوع حادث تصادم قطارين بمدينة الزقازيق

الدكتور أحمد طه يشارك في المؤتمر الوطني الأول لمكافحة المقاومة المضادة للميكروبات

الدكتور احمد طه
الدكتور احمد طه

أوضح الدكتور احمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، أن معايير الجودة الصادرة عن هيئة الاعتماد والرقابة الصحية "جهار"، أولت اهتماماً خاصاً بالاستخدام الأمثل للمضادات الحيوية في جميع المنشآت الصحية وبين أفراد المجتمع حيث تضمنت معياراً واضحاً لبرنامج إدارة مضادات الميكروبات والذي يستلزم وجود إشراف تام بخطوات وأدلة تطابق تتشارك فيها جميع الأطراف المعنية، كما أفردت المعايير فصلاً كاملاً أساسياً للحصول على الاعتماد يختص بإجراءات مكافحة ومنع انتشار العدوى، باعتبار أن أولى الخطوات لإنجاح المبادرة هي الالتزام بهذه الإجراءات وتفعيلها داخل المنشآت الصحية، مما يقلل من نسب حدوث العدوى من الأساس ويساعد بشكل فعال في تنفيذ الخطة القومية لمكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات وذلك من خلال حوكمة استخدام المضادات الحيوية.

جاء ذلك خلال مشاركته بفعاليات المؤتمر الوطني الأول لتنفيذ الخطة القومية لمكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات في الإطار التنفيذي لاستراتيجية الصحة الواحدة، تحت رعاية الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، وبحضور الدكتور على الغمراوي، رئيس مجلس إدارة هيئة الدواء المصرية، والدكتور قنديل، مساعد وزير الصحة والسكان للطب الوقائي، والدكتور هالة عمر، المستشار الإقليمي لبرنامج مقاومة مضادات الميكروبات ومكافحة العدوى بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور الشرقاوي، مدير الإدارة المركزية للصيدلة، والذي اقيم بفندق الماسة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وأضاف رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية، أن هناك تعاون وتنسيق مع قطاع الطب الوقائي لتفعيل المبادرة، مشيراً إلى أن منظومة التأمين الصحي الشامل تستهدف بالأساس الحفاظ على الصحة العامة وتقليل المخاطر التي يمكن منعها إلى أدنى مستوياتها وذلك عن طريق الجاهزية والاستعداد المسبق للمؤسسات الصحية.

وتحت شعار" طب الطوارئ"، شارك د.أحمد طه، بالجلسة الافتتاحية لإطلاق فعاليات المؤتمر العلمي السنوي للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية ، برعاية الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان ، وبحضور الدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب،والدكتور محمد مصطفى عبد الغفار، رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية،والدكتور شريف وديع، مستشار وزير الصحة لشئون طب الطوارئ والحالات الحرجة.

وخلال كلمته، أكد الدكتور أحمد طه أهمية المؤتمر لتسليطه الضوء على قضية هامة وتحدي كبير بالقطاع الصحي، حيث يمثل "طب الطوارئ" ركيزة استراتيجية ومحور هام في الصحة العامة، لافتا إلى أن منظومة التأمين الصحي الشامل حريصة على تحقيق معايير الجودة بكافة الخدمات الصحية، مع ضمان أمنها وشموليتها واستدامة تقديمها وتحسينها المستمر، وذلك بدعم وتوجيهات مستمرة من القيادة السياسية الرئيس عبدالفتاح السيسي، ومتابعة متواصلة من الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان.

وقال انه تم اعتماد 6 منشآت تابعة للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية وفقا لمعايير الجودة الوطنية الصادرة عن "جهار".

وأكد الدكتور أحمد طه على التعاون المشترك خلال الفترة الراهنة لتأهيل عدد آخر من المنشآت الصحية التابعة لهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لحصولها على الاعتماد من جهار ودخولها ضمن المنظومة الجديدة من أجل تحقيق خدمة صحية متميزة تحقق سلامة وأمان المريض.

وأضاف أن هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية تمثل الذراع التعليمي لوزارة الصحة والسكان، وشريك رئيسي بمنظومة التأمين الصحي الشامل، بما تمتلكه من كوادر طبية وخبرات كبيرة متخصصة ومنشآت عريقة بمختلف المحافظات، فضلا عن تقديمها للخدمات التدريبية والبحثية والتعليمية إلى جانب الخدمات العلاجية لقطاع عريض من المواطنين.

موضوعات متعلقة