كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
كامل الوزير يلتقي مخافظ ومستثمري الدقهلية لاستعراض الوضع الحالي بالمنطقة الصناعية بجمصة وزير التربية والتعليم يعقد لقاء مع مديري المدارس من 9 محافظات وزير الخارجية يعقد لقاء مع رموز الجالية المصرية بالإمارات اعرف ما فعله وزير الزراعة احتفالا بعيد الفلاح وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان معرض أهلا مدارس وعدد من المجمعات الاستهلاكية وفروع الجملة وزير الاستثمار يستقبل سفير فرنسا بالقاهرة وزير العمل يتفقد إختبارات شباب تقدموا على فرص عمل توفرها شركات في البوسنة والهرسك عبدالغفار: حملة 100 يوم صحة قدمت أكثر من 58 مليون 628 ألف خدمات مجانية خلال 37 يوم تفاصيل تفقد وزير الاسكان لوحدات مبادرة سكن لكل المصريين بمدينة حدائق أكتوبر وزيرة التضامن تستعرض الخدمات العلاجية للخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان خلال أول 8 أشهر من 2024 الدكتور أيمن عاشور يهنئ الجامعة البريطانية لحصولها على اعتماد هيئة ضمان الجودة البريطانية وزير التموين ومحافظ الفيوم يفتتحان مركز الخدمة المطور بمديرية تموين الفيوم

عضو شعبة الاستثمار العقاري:طفرة عمرانية هائلة بالساحل الشمالي ساهمت في رفع القيمة الحقيقية للوحدات

احمد عبد الله
احمد عبد الله

قال أحمد عبدالله، عضو شعبة الاستثمار العقاري باتحاد الغرف التجارية، عضو مجلس العقار المصري، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة ريدكون بروبرتيز،، إن البنية التحتية التتي تم إنشاءها بالبلاد على مدار السنوات الماضية ساهمت بشكل كبير وستساهم في جذب استثمارات مباشرة خاصة بمنطقتي العلمين الجديدة والساحل الشمالي.

وتابع «عبد الله»، خلال حواره مع الإعلامي محمد ناقد ببرنامج «الصنايعية»، والمُذاع على شاشة «قناة الشمس»، أنَّ الاستثمار المباشر الأكبر مؤخراً جاء إلى مصر بعد إتمام مشروع «رأس الحكمة» ولولا مشروعات البنية التحتية والتطوير وإنشاء مدينة العلمين الجديدة ما رأينا كل هذه الاستثمارات الضخمة والصفقات.

وأكد أن أكبر استثمار حكومي تم بمنطقة الساحل الشمالي في الماضي، كان «مارينا» والتي رأينا فيها بنية تحتية غير مسبوقة وبها قرى سياحية رائعة، لافتا إلى أن إدارة هذه القرى هي السبب الأكبر وراء نجاحها لأنها تحافظ على أعمال الصيانة الدورية بشكل دائم.

وأشار إلى أنَّ هناك طفرة عمرانية هائلة بالساحل الشمالي ساهمت في رفع القيمة الحقيقية للوحدات خاصة بعد إنشاء مدن كبيرة بالمنطقة، خاصةً وأنَّ تكلفة التمويل تمثل نسبة كبيرة من سعر الوحدات وبالتالي مجرد أن تنخفض ستتراجع الأسعار تباعاً.

ويرى أن المصيف للأسر المصرية بمختلف الطبقات يمكن أن تقضيه بالساحل الشمالي، فهو ليس للأغنياء فقط كما يتداول بشكل خاطىء، والبعض يطلق عليه «الساحل الشرير» بناءاً على هذا الاعتقاد، لكن الحقيقة غير ذلك فهناك مناطق يمكن الإقامة بها بتكلفة وأسعار تناسب الأسرة المصرية.