استخدامات عديدة لتفل القهوة ..تعرف عليها
ما أكثر عشاق القهوة، فهي من اكثر المشروبات استهلاكا حول العالم، حيث تعطي احساس بالنشاط والتركيز العالي، بسبب احتوائها على الكافيين، كم انها لها فوائد صحية عديدة.
لكن قد لا يعلم الجميع ان تفل القهوة، له أيضا استخدامات عديدة، رصدها موقع everydayhealth.
يمكن استخدام بقايا "تفل" القهوة في تقشير البشرة أو ما يعرف بـ peeling بخلط تفل القهوة مع قليل من زيت الزيتون ودلك البشرة بها، والنتيجة ستكون بشرة ناعمة وكذلك التخلص من الخلايا الميتة.
تستخدم كصبغة طبيعية للأقمشة وهذا الأمر أثبت فاعليته بعد دراسات قد أجريت سنة 2019 علاوة على أنها قد تعطي لون بسيط للشعر إذا استخدمت في صباغته.
تستخدم بقايا القهوة المخمرة في تتبيل شرائح اللحم حيث تعطيه نكهة فعالة وتجعله قابلا للاستواء بشكل أسرع
كما يمكن استخدام بقايا القهوة لصنع صلصة الباربكيو أو الفلفل الحار بالإضافة إلى خليط الكيك.
يمتص الروائح الغذائية، يمكن لتفل القهوة امتصاص الروائح الغذائية في الثلاجة والفريزر، بمجرد وضعه في علبة مفتوحة صغيرة في الجزء الخلفي من الثلاجة.
من الممكن استخدام تفل القهوة في تنظيف الأواني بسبب احتواء القهوة على الحمضيات ما يساعد في إزالة الأوساخ.
يقلل من انتفاخ العينين. حيث يمكنك وضع تفل القهوة تحت كل عين قبل النوم وعند الاستيقاظ للحد من الانتفاخ.
من أشهر استخدامات بقايا القهوة الاعتماد عليها كمقشر للبشرة، حيث يتم خلط كمية منها مع العسل أو أي نوع من أنواع الزيوت المفيدة للبشرة، ومن ثم يتم فرك الجلد بها باستخدام أطراف الأصابع مع التدليك بحركات دائرية مستمرة، فهذا الأمر يضمن التخلص من الجلد الميت تمامًا ويزيد من نضارة البشرة وإشراقها.
يعالج السيلوليت، عن طريق مزج تفل القهوة مع الماء الدافئ وافرك به المنطقة التي تظهر بها السيلوليت، لمدة 10 دقائق مرتين في الأسبوع.
يمكن أن تستخدم بقايا القهوة كطارد فعال للحشرات نظرًا لاحتوائها على مادة الديتيربين، وهي نوع من أنواع السموم التي تسهل من عملية القضاء على الحشرات، ولهذا يفضل استخدامها داخل الحدائق المنزلية الصغيرة فهي تساعد في إبعاد البعوض والنمل عن المنزل تمامًا وعدم عودتهم مرة أخرى.
مفيد للشعر، قم بتدليك شعرك بحفنة من التفل وستتمتع بشعر أكثر صحة.
تساعد في الحفاظ على مستويات النيتروجين في التربة مما يساعد النبات في النمو، فيتم مزجها جيدًا مع التربة، هذا إلى جانب أنها تحافظ على الرطوبة بالتربة مما ينجم عنه قلة أعداد أي عشبة ضارة.